منشورات NỌX الرسمية: أوصاف مفصلة وتنزيل ملفات PDF الأصلية. بالنسبة للوثائق غير القابلة للتغيير، يتم توفير قيمة التحقق SHA-256 للتحقق من سلامة الوثيقة.
ترخيص وشروط استخدام NỌX (AGPL-3.0 + إضافات)
حزمة NỌX الرسمية: ملخص باللغة العربية لـ AGPL-3.0، الشروط الإضافية لـ NỌX وسياسة الخصوصية الموجزة.
المبادئ: مفتوح المصدر، إلزامية نشر الكود المصدري، تجنب التتبع، الحد الأدنى من جمع البيانات. النص الكامل بالإنجليزية موجود داخل الوثيقة.
مواصفات تقنية لخوارزمية NỌX (الإنجليزية): الأهداف، نموذج التهديدات، البدائيات المستخدمة، تبادل المفاتيح،
تنسيقات الرسائل ومعايير الأمان. وثيقة للمهندسين ولأغراض المراجعة. النص الكامل متاح في PDF؛
سيتم إضافة برامج الاعتماد لاحقًا.
وثيقة رسمية لـ NỌX، مصادق عليها من قبل كاتب عدل ومعروضة بشكل مجهول لأسباب تتعلق بالخصوصية.
المصادر محفوظة لدى NỌX، وكاتب العدل وفي مستودع مستقل؛ سيتم توفيرها فقط في حالة الإجراءات الرسمية
أو النزاعات. الوثيقة باللغة الإنجليزية؛ النسخة الإنجليزية الأصلية هي ذات القوة القانونية.
مراحل تطور النظام: من نظير إلى نظير (P2P) أساسي بدون خوادم وتخزين بيانات — إلى توسيع الإمكانيات،
تعزيز المرونة وخلق مجتمع لا مركزي. المبادئ: عدم جمع البيانات، تشفير عميق،
إخفاء الهوية والتوافر العالمي.
سردية NỌX هي وصف منظم للمعنى الكامن وراء المشروع. تتبع مسار البشرية من أشكال التواصل القديمة إلى الإدمان الرقمي، تكشف مخاطر المراقبة الشاملة وابتذال الكلمة، وتؤسس الحاجة لخلق NỌX — مساحة من الهدوء، الحرية، والحماية.
نحن نخلق جوهر فضاء NỌX.
لا يمكن الدخول إليه عبر توصية. لا يمكن شراء الوصول.
الطريقة الوحيدة — هي قرار واعٍ.
لا يهمنا السير الذاتية، الشهادات، العمر، الدين أو الجنسية.
نحن لا نطلب اعتمادات من طرف ثالث — ننظر إلى الجوهر.
إذا كنت تشعر أن هذا مكانك — فقد تكون قد بدأت السير بالفعل.
لكن النية وحدها — لا تكفي.
نحن لا نبحث فقط عن من يشعر — بل أيضًا عن من يعرف.
من لديه المهارات، ومن هو أبعد منها.
نحتاج لمن يستطيعون، يومًا ما، أن يؤكدوا ما لا يمكن تأكيده —
أو يخلقوا شيئًا لا يحتاج إلى تأكيد أصلًا.
قريبًا…
تطور ممارسات الرقابة والسيطرة على الإنترنت في الدول الرئيسية في العالم خلال النصف الثاني من عام 2025. يعتمد التحليل على مقارنة ثلاث نماذج سائدة لسلوك الدول: أدواتها التقنية، أسسها القانونية، وأهدافها الجيوسياسية.